الحوش العربي
بسم الله الرحمن الرحيم

عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة
يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
في منتدي الحوش العربي
شكرا
ادارة المنتدي

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

الحوش العربي
بسم الله الرحمن الرحيم

عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة
يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
في منتدي الحوش العربي
شكرا
ادارة المنتدي
الحوش العربي
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

نك روبرتسون يروي كيف دخلت CNN إلى سجن أبو سليم الليبي

اذهب الى الأسفل

عاجل نك روبرتسون يروي كيف دخلت CNN إلى سجن أبو سليم الليبي

مُساهمة من طرف بيشي الخميس نوفمبر 12, 2009 2:29 am

نك روبرتسون يروي كيف دخلت CNN إلى سجن أبو سليم الليبي


نك روبرتسون يروي كيف دخلت CNN إلى سجن أبو سليم الليبي 20091110070113st_tripoli1_jpg_-1_-1
المنارة – 11-11-2009




function showSpoiler(block) {
block.nextSibling.nextSibling.style.display ="block";
block.parentNode.removeChild(block);
}






function showSpoiler(block) {
block.nextSibling.nextSibling.style.display ="block";
block.parentNode.removeChild(block);
}



http://www.cnn.com/video/#/video/wor....code.bk.a.cnn


هذه القصة هي نتيجة تحقيقات استمرت لمدة عامين أجرتها CNN حول محادثات السلام بين الجماعة الإسلامية المقاتلة بليبيا والحكومة الليبية، والتي توجت مؤخرا باستنكار الجماعة لإيديولوجية أسامة بن لادن وتنظيم القاعدة. وعلى هامش هذا التقرير، تبث CNN برنامجا وثائقيا بعنوان 'دستور الجهاد.'


طرابلس، ليبيا(CNN)-- عند دخولنا للمرة الأولى إلى سجن أبو سليم في العاصمة الليبية طرابلس، لم يكن لدينا أدنى فكرة ما الذي ينتظرنا.


فلعام كامل، فاوضنا الجهات الرسمية الليبية لدخول السجن، وأجرينا مقابلات في المقاهي، والفنادق، وزوايا الشوارع، كما قمنا بإرسال الرسائل، وأجرينا الاتصالات الهاتفية.


تعاملنا مع سيف الإسلام القذافي، أحد أبناء الرئيس الليبي معمر القذافي، ووعدنا بالمساعدة.


فسيف الإسلام كان هو نفسه في مفاوضات سلام مع الجماعات الإسلامية في السجن. مضت فترة طويلة، وكأن سيف الإسلام لم يحصل على الدعم اللازم من الأمن الليبي، لمساعدتنا، لذلك ما كان علينا سوى الانتظار.


الهدف من الانتظار كان التعرف إلى الطريقة التي سيتولى فيها سيف الإسلام مفاوضات السلام مع الجهاديين، الذين حاولوا في السابق قتل والده، وقتله هو أيضا.


ومن جانب آخر، أردنا معرفة الأسباب التي ستجعل هذه الجماعة الإسلامية تقرر إنهاء القتال المسلح، وتحدي كل أساليب أسامة بن لادن.


المسألة معقدة جدا، فهذه هي المرة الأولى التي توجه فيها جماعة إسلامية النقد إلى بن لادن منذ أحداث الحادي عشر من سبتمبر/ أيلول.


كما أن هذه اللحظة هي تلك التي انتظرها الغرب، ولذا نرغب وبشدة في معرفة ما حصل لنصل إلى هذه النقطة.


وفجأة، وبعد طول انتظار، سُمح لنا أخيرا بالدخول إلى السجن.. شعرنا وقتها بأن الموقف كان سرياليا، فالوقت كان منتصف الليل في سبتمبر/ أيلول الماضي، والجو كان يوحي بالغموض.


دخلنا في متاهة من الجدران الإسمنتية وأبراج المراقبة في سجن يقبع فيه أخطر سجناء ليبيا.


فقبل نحو عقد من الزمن، أوقفت السلطات الأمنية إضرابا في السجن عن طريق قتل نحو 1200 شخص في أقل من 24 ساعة، وهي فضيحة حاولت الحكومة الليبية إخفاءها أمام المجتمع الدولي.


ما يهم في الأمر أننا هنا، وسنحصل على القصة التي ستشغل بال الكثير من الجماعات الإسلامية المتشددة، كما أنها ستشكل تحديا أكبر للقاعدة.


والرجال الذين سنقابلهم في هذا السجن ينتمون إلى الجماعة الإسلامية المقاتلة بليبيا، وهي واحدة من أكبر الجماعات الإسلامية الجهادية.


ففي أوج أيامها، أجرت الجماعة عمليات في 17 دولة، برجال تم تدريبهم في أفغانستان.


وأعضاء هذه الجماعة هم شخصيات يلقون اهتماما بالغا في الأوساط الجهادية الإسلامية، حتى بن لادن نفسه كان يحاول ضمهم إلى تنظيم القاعدة، كما كانوا دوما محط اهتمام الملا عمر، زعيم حركة طالبان.


عند دخولنا من أحد الأبواب الحديدية الكبرى، وجدنا أنفسنا في قاعة كبيرة، بدت وكأنها حفلة شاي.


غير أن الجالسين حول الطاولات التي زينت بالقماش الأبيض لم يكونوا أشخاصا عاديين، بل كانوا رواد هذا السجن.فقد جلسوا هناك بملابسهم الزرقاء، وكانوا يتحدثون فيما بينهم، بينما كانت مجموعة من الخدم تقدم لهم المكسرات، والفواكه، والعصائر.


ساد التوتر بعض الشيء عند ظهورنا على الباب.. فبعد هذه الشهور الطويلة من الجدال والمفاوضات الصعبة، تلقينا مكالمة هاتفية قبل ساعة من قدومنا هنا، تخبرنا بأن علينا المجيء بسرعة، فالسجناء 'بانتظارنا'.


بدا وكأن الحراس أيضا لم يدروا ما يفعلوا، حتى تقدم أحدهم وطلب من السجناء تقديم أغنية صغيرة.


وبصوت واحد بدأ السجناء بالغناء، ومدح الرئيس معمر القذافي فيها، وبدوا وكأنهم قد تدربوا عليها جيدا. الغريب في الأمر أن المرة الأخيرة التي سمع العالم الخارجي أي خبر عن هؤلاء السجناء كانت عند محاولتهم قتل الرجل الذي يمدحونه الآن.


كنا أول فريق صحفي يدخل إلى هذا السجن، وبدا أن هؤلاء السجناء مهتمون جدا للقائنا بقدر اهتمامنا بلقائهم.


قضينا نحو أربع ساعات ونحن نتحدث إليهم، إلا أن الطاقم الخاص بسيف الإسلام القذافي أخبرنا لاحقا أنه لم يعد لدينا سوى خمس دقائق.


ولدى كل سجين منهم قصة مختلفة، إلا أن أيا منهم لم يقض أقل من عشرة أعوام في هذا السجن. بعضهم قاتل في أفغانستان، وبعضهم كان عضوا في خلايا قتالية في الشرق الأوسط، وبعضهم كان عضوا في تنظيمات سرية في ليبيا.


ما أثار اهتمامنا هو أنهم أصبحوا ينظرون إلى الواقع بطريقة جديدة، فهم يرون أفعالهم الماضية خاطئة، وأن عليهم وقف جميع أشكال القتل، لأنها لا تندرج تحت الشريعة الإسلامية.


وعندما سألتهم عما إذا كانوا يقومون بذلك للخروج من السجن، أجابوا بلا.


وأخبرنا السجناء أنهم لن يتمكنوا من البوح بكامل الحقيقة، إذ أن هناك حراسا قد يرتكبون جرائم بحقهم. إلا أن جميعهم أصروا على أن الطعام جيد في السجن، ولم يظهر على أي منهم الجوع.


بعد أسابيع قليلة من زيارتنا لهم، تم الإفراج عن الكثير من السجناء، كجزء من الاتفاق مع الحكومة.



وبينما أقفلت الأبواب الحديدية من خلفنا عند خروجنا من السجن، كانت تلك نهاية أهم مغامرة لنا منذ أحداث الحادي عشر من سبتمبر/ أيلول.


شعرت بأن شيئا مهما وعميقا حصل. وأهمية هذا الشيء تكمن في مدى التزام كل طرف بما تعهد به.


****************************
(الجماعة الليبية) تروي لـCNN قصتها مع القاعدة و(المراجعات)



نك روبرتسون يروي كيف دخلت CNN إلى سجن أبو سليم الليبي 20091110055734st_libya_jpg_-1_-1
المنارة – 10-11-2009
طرابلس، ليبيا (CNN)-- من أحد السجون الليبية الأكثر تشدداً بالإجراءات الأمنية، يبدو أن تحديا جديدا بدأ بالبروز أمام تنظيم القاعدة المتشدد.


فقادة واحدة من أكثر المنظمات الإسلامية تشددا، الجماعة الإسلامية المقاتلة بليبيا، أصدروا مؤخرا 'دستورا' جديدا للجهاد، اعتبروا خلاله أن سعيهم لإسقاط حكم الرئيس الليبي، معمر القذافي خلال السنوات العشرين الماضية، لم يكن شرعيا، ولا يندرج تحت التشريع الإسلامي.


والدستور الجديد، الواقع في 417 صفحة، والذي يحمل عنوان 'دراسات تصحيحية في مفاهيم الجهاد والحسبة والحكم على الناس،' هو ثمرة مفاوضات سرية ومكثفة استمرت نحو عامين بين قادة المجموعة وعدد من المسؤولين الأمنيين في ليبيا.


ويكمن التحدي الأكبر أمام تنظيم القاعدة في البند الذي يؤكد على 'أن الجهاد له أخلاقيات ومثل، لأنه في سبيل الله'، وهو ما يحرم قتل النساء، والأطفال، والشيوخ، والرهبان، والرسل، والتجار، والخيانة محرمة أيضا، إذ من المهم الوفاء بالعهود والالتزامات، ومعاملة أسرى الحرب معاملة حسنة، والالتزام بهذه الأخلاقيات هو ما يميز المجاهدين المسلمين عن غيرهم.'


وقد تم تداول هذا الدستور بين مجموعة من علماء الدين في الشرق الأوسط، إذ أعلنوا عن دعمهم الكامل له. وحاليا، يقوم عدد من السياسيين الأمريكيين ووكالات الاستخبارات الغربية بدراسة هذا الدستور بشكل دقيق، وعرضه على القيادات الإسلامية في بلادهم.


ومبدأيا، يلقى هذا الدستور ترحيبا من الجهات الغربية، فهو تحد كبير من الجهاديين الإسلاميين بالنسبة لإيديولوجية تنظيم القاعدة.


وبينما يؤكد الدستور على مشروعية الجهاد في حال احتلال أرض إسلامية، مثل أفغانستان، والعراق، وفلسطين، تختلف قواعد الجهاد وقوانينه عن تلك التي يتبناها تنظيم القاعدة، وأبسطها تحريم استهداف المدنيين.


وقد حصلت CNN على حق حصري في الدخول إلى سجن أبو سليم، حيث تمت كتابة الدستور، والتحدث إلى سجناء ينتمون إلى الجماعة الإسلامية المقاتلة بليبيا.


ولهذا السجن سمعة دامية، حيث تشير تقارير إلى أن مجموعة من حراسه قامت بقمع إضراب عام 1996 عن طريق قتل أكثر من 1200 سجين خلال أقل من 24 ساعة.


كما حصلت CNN على فرصة التعرف إلى حكاية ميلاد هذا الدستور من أصحابه.


فعندما قرر سيف الإسلام القذافي، ابن الزعيم الليبي معمر القذافي، فتح حوار مع قادة الجماعة الإسلامية المقاتلة بليبيا، كان عليه إقناعهم بصدقه وجديته في الموضوع. ومن أجل ذلك، اتصل بالقائد السابق للمجموعة، نعمان بن عثمان، الذي كان يقيم حينها في لندن، ووعده سيف الإسلام القذافي بالإفراج عن السجناء المنتمين للجماعة الإسلامية المقاتلة بليبيا، إذا تخلت الجماعة عن فكرة إسقاط النظام في البلاد.


كما تعهد سيف الإسلام القذافي بتقديم الحصانة لبن عثمان وحمايته من أي حكم بحقه. وفي يناير/كانون الثاني 2007، عاد بن عثمان إلى ليبيا للقاء قادة المجموعة في سجن أبو سليم.


وكان بن عثمان قد حارب في أفغانستان، إلى جانب عدد من قادة المجموعة الليبية المقاتلة في العقد الثامن من القرن الماضي، لمساعدة الأفغان على التحرر من الحكم السوفييتي آنذاك. وخلال هذه السنوات، تعرّف بن عثمان ورفاقه إلى أسامة بن لادن، وعدد آخر من قادة القاعدة.


ورغم قتالهم المشترك مع بن لادن، لم تدمج الجماعة الإسلامية المقاتلة بليبيا عملياتها أبداً مع القاعدة، وذلك للاختلاف بينهما في التعامل مع القضايا الجهادية.


كما لم تصادق الجماعة على الأسلوب الجهادي الذي يتبعه بن لادن، حيث ركزوا اهتمامهم على إسقاط حكم القذافي، واستبداله بحكم إسلامي.


وفي لقاء شخصي بينهما في 2000، حذر بن عثمان بن لادن من مهاجمة الولايات المتحدة الأمريكية، مشيراً إلى أن العواقب السلبية ستفوق تلك الإيجابية، ما سيؤدي إلى تقويض أداء المجموعة في ليبيا. وفي ذلك الوقت، كان الأمن الليبي قد اعتقل عددا من أعضاء المجموعة الليبية.



ورغم اختلافهما، كان بن لادن يكن احتراما كبيرا لقادة الجماعة الإسلامية المقاتلة بليبيا.


ووفقا لبن عثمان، فقد حاول بن لادن الاستفادة من شبكة الجماعة الإسلامية المقاتلة بليبيا حول العالم لصالح القاعدة، إلا أن المجموعة الليبية رفضت تقديم العون له.


وعندما التقى بن عثمان مع قادة جماعته في يناير/كانون الثاني 2007، كانت تلك المرة الأولى التي يجتمعون فيها معه منذ سنوات. فبعضهم كان بالسجن لأكثر من عقد كامل، بينما تم القبض على آخرين من قبل جهات دولية في تهم التخطيط لهجمات الحادي عشر من سبتمبر/أيلول. وفي ذلك الوقت، وافق هؤلاء على التفكير بعرض سيف الإسلام القذافي، وقدموا شروطا للتنفيذ في نفس الوقت.


وتضمنت قائمة الشروط: الحصول على حرية أكبر في السجون، والحصول على حق استشارة قادتهم، وإمكانية الحصول على كتب ومراجع دينية لإجراء الدراسات الإسلامية. ومع مرور الوقت، تم التعهد بتنفيذ معظم هذه الشروط من قبل الأمن الليبي.


ولا يكمن الهدف الرئيسي لسيف الإسلام القذافي في إنهاء محاولات إسقاط النظام فحسب، بل هو محاولة لوقف تأثير تنظيم القاعدة على لبيبا.


ففي وثائق تعود لتنظيم القاعدة، تم العثور عليها في 2006 من قبل القوات الأمريكية في العراق، تبين أن الليبيين هم أكثر الشعوب العربية انضماما للقاعدة.


وفي نهاية 2007، حاول تنظيم القاعدة عرقلة المفاوضات بين الأمن الليبي والجماعة الإسلامية المقاتلة بليبيا، حيث أصدر الرجل الثاني في تنظيم القاعدة، أيمن الظواهري، بيانا يعلن فيه انضمام مجموعة المحاربين الليبيين الإسلامية إلى القاعدة.


وفي المقابل، أرسل بن عثمان رسالة إلى الظواهري متسائلا عن مدى مصداقيته، إلا أنه لم يتلق أي جواب من الأخير، وفق ما ذكره لـCNN.


ويلاحظ أنه حتى وقت الرسالة الأخيرة له، غالبا ما مدح الظواهري الجماعة الإسلامية المقاتلة بليبيا، في محاولة منه لإعادة العلاقة الطيبة بينها.


وبعد كل ذلك، كانت المحادثات بطيئة جدا داخل السجن.


ففي أبريل/نيسان 2009، كانت المفاوضات على وشك الإلغاء بعد العثور على ابن الشيخ، وهو جهادي معروف، مشنوقا في سجنه الانفرادي.


ووفقا لمصادر مقربة، تخوف سيف الإسلام من موت ابن الشيخ، إذ أن وفاته كانت مشبوهة، وهو ما يمكن أن يلغي جميع المحادثات بين الجانبين.


ومن أجل عدم حدوث ذلك، طالب سيف الإسلام القذافي المسؤولين في السجن بالتعهد بتنفيذ كافة مطالب المجموعة الليبية، وتقديم حرية أكبر لهم.


وبعد ثلاثة أشهر، استكمل العمل على 'الدستور'، المعروف بـ 'الدراسات التصحيحية'، كما أعلن القذافي عن الإفراج عن عدد من أعضاء المجموعة في المستقبل القريب، حيث ستتسنى لهم الفرصة لتثقيف الشباب الليبي، وثنيهم عن الالتحاق بالتنظيمات المتشددة، كالقاعدة مثلا.



وفي الدستور الجديد، أكدت الجماعة الإسلامية المقاتلة بليبيا أن أهدافها الجديدة ستكون تحديا كبيرا لها.


وأضافت: 'لقد كتبنا هذا الكتاب، ونحن نعلم أن الأفكار التي كانت لدينا عندما كنا في عنفوان الشباب، والتي أدت بنا إلى سلوك طريق الجهاد، هي أيضا موجودة لدى الكثير من شباب اليوم.'
بيشي
بيشي
المدير العام
المدير العام

عدد الرسائل : 685
العمر : 40
الموقع : www.alhosh.yoo7.com
اعلام الدول : نك روبرتسون يروي كيف دخلت CNN إلى سجن أبو سليم الليبي Libya110
الجنس : نك روبرتسون يروي كيف دخلت CNN إلى سجن أبو سليم الليبي B_211110
المهنه : نك روبرتسون يروي كيف دخلت CNN إلى سجن أبو سليم الليبي Studen10
نقاط : 583
تاريخ التسجيل : 31/03/2008

https://alhosh.yoo7.com

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة

- مواضيع مماثلة

 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى