حـــــــــوار صــــريــــــح ๑ بــــــدون تـــجــــــريـــــح
2 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
حـــــــــوار صــــريــــــح ๑ بــــــدون تـــجــــــريـــــح
بِاسْمِ اللهِ ، وَعَلَى بَرَكَةِ اللهِ ، وَمَاالتَّوْفِيْق إِلا َّ مِنْ عِنْدِ اللهِ
السَّلاَمُ عَلَيْكُم وَرَحْمَةُ اللهِ وَبَرَكَاتُهُ
الحمد ُ لله ِ الواحد ِ القهَّار ِ ، العزيز ِ الغفَّار ِ، مُكَوِّر ِ اللَّيل ِ على النهار ِ ،
تذكرة ً لأُولي القلوب ِ والأبصار ِ ، وتَبصِرَةً لذوي الألباب ِ والاعتبار ِ ،
الذي أيقظ َ مِنْ خَلقه ِ مَنْ اصطفاهُ فزَهَّدَهُم في هذه ِ الدَّار ِ ،
وشغلهم بمراقبته ِ وإدامة ِ الأفكار ِ،
ومُلازمة ِ الاتعاظ ِ والادِّكَّار ِ ، ووفقهم للدَّاب ِ في طاعته ِ ،
والتأهب ِ لدار ِ القرار ِ ، والحَذر ِ مِمَّا يُسخِطُهُ ويُوجِب ُ دار َ البوار ِ ،
والمحافظة ِ على ذلك َ مع َ تغايُر ِ الأحوال ِ والأطوار ِ.
أَحمدُه ُ أَبلغ َ حَمد ٍ وأزكاه ُ ، وأشملَهُ وأنماه.
وأشهد ُ أنْ لاَ إله َ إلاَّ الله ُ البَرُّ الكريم ُ ، الرَّؤوف ُ الرَّحِيم ُ ،
وأشهد ُ أنَّ مُحمدا ً عَبدُهُ ورَسُولُهُ ، وحَبيبهُ وخَليلُهُ ،
الهادي إلى صِراط ٍ مُستقيم ٍ ، والداعي إلى دِين ِ قويم ٍ .
صَلوات ُ اللهِ وسَلامُهُ عَليه ِ ، وعلى سَائر ِ النَّبيِّينَ ، وآل ِ كُلٍّ ، وسائر َ الصَّالحينَ.
أَمَّا بَعْد ُ ...
يسرني أنْ أتواصلَ مَعَ كُلَِ محبي ورواد ِ وزوار ِ ، قسم الدفاع عن رَسُولُ اللهِ
في هذا الموضوع والذي سيكون ُ ـ بمشيئة ِ الله ِ تعالى ـ ساحة ً مفتوحة ً ورحبة ً
للحِوارِ الجاد ِ والبنَّاء ِ
ارى ان رَسُولُ اللهِ صَلوات ُ اللهِ وسَلامُهُ عَليه يملك جميع الصفات الحسنة التي يمكن
ان توجد الانسان او حتى الملاءكة
فليتفضل كل واحد منكم ليقول كلمة في حق رَسُولُ اللهِ صَلوات ُ اللهِ وسَلامُهُ والتي
يمكن ان تعطيه ادنى حقوقه و مميزاته
فلا تبخلوا علينا بآرآئكم و ردردكم و اريد من كل شخص دخل موضوعي ان يعطينا
ميزة يحبها في الرَسُولُ اللهِ صَلوات ُ اللهِ وسَلامُهُ
طبعا كل صفاته صَلوات ُ اللهِ وسَلامُهُ هي حسنة و مقبولة
لكن ماالذي لفت انتباهك في شخصيته
وَفَّق َ اللهُ الجميعَ لما يُحبُّ ويرضى
وَالسَّلامُ عَليكُم وَرحمةُ اللهَ وبَركاتهُ
السَّلاَمُ عَلَيْكُم وَرَحْمَةُ اللهِ وَبَرَكَاتُهُ
الحمد ُ لله ِ الواحد ِ القهَّار ِ ، العزيز ِ الغفَّار ِ، مُكَوِّر ِ اللَّيل ِ على النهار ِ ،
تذكرة ً لأُولي القلوب ِ والأبصار ِ ، وتَبصِرَةً لذوي الألباب ِ والاعتبار ِ ،
الذي أيقظ َ مِنْ خَلقه ِ مَنْ اصطفاهُ فزَهَّدَهُم في هذه ِ الدَّار ِ ،
وشغلهم بمراقبته ِ وإدامة ِ الأفكار ِ،
ومُلازمة ِ الاتعاظ ِ والادِّكَّار ِ ، ووفقهم للدَّاب ِ في طاعته ِ ،
والتأهب ِ لدار ِ القرار ِ ، والحَذر ِ مِمَّا يُسخِطُهُ ويُوجِب ُ دار َ البوار ِ ،
والمحافظة ِ على ذلك َ مع َ تغايُر ِ الأحوال ِ والأطوار ِ.
أَحمدُه ُ أَبلغ َ حَمد ٍ وأزكاه ُ ، وأشملَهُ وأنماه.
وأشهد ُ أنْ لاَ إله َ إلاَّ الله ُ البَرُّ الكريم ُ ، الرَّؤوف ُ الرَّحِيم ُ ،
وأشهد ُ أنَّ مُحمدا ً عَبدُهُ ورَسُولُهُ ، وحَبيبهُ وخَليلُهُ ،
الهادي إلى صِراط ٍ مُستقيم ٍ ، والداعي إلى دِين ِ قويم ٍ .
صَلوات ُ اللهِ وسَلامُهُ عَليه ِ ، وعلى سَائر ِ النَّبيِّينَ ، وآل ِ كُلٍّ ، وسائر َ الصَّالحينَ.
أَمَّا بَعْد ُ ...
يسرني أنْ أتواصلَ مَعَ كُلَِ محبي ورواد ِ وزوار ِ ، قسم الدفاع عن رَسُولُ اللهِ
في هذا الموضوع والذي سيكون ُ ـ بمشيئة ِ الله ِ تعالى ـ ساحة ً مفتوحة ً ورحبة ً
للحِوارِ الجاد ِ والبنَّاء ِ
ارى ان رَسُولُ اللهِ صَلوات ُ اللهِ وسَلامُهُ عَليه يملك جميع الصفات الحسنة التي يمكن
ان توجد الانسان او حتى الملاءكة
فليتفضل كل واحد منكم ليقول كلمة في حق رَسُولُ اللهِ صَلوات ُ اللهِ وسَلامُهُ والتي
يمكن ان تعطيه ادنى حقوقه و مميزاته
فلا تبخلوا علينا بآرآئكم و ردردكم و اريد من كل شخص دخل موضوعي ان يعطينا
ميزة يحبها في الرَسُولُ اللهِ صَلوات ُ اللهِ وسَلامُهُ
طبعا كل صفاته صَلوات ُ اللهِ وسَلامُهُ هي حسنة و مقبولة
لكن ماالذي لفت انتباهك في شخصيته
وَفَّق َ اللهُ الجميعَ لما يُحبُّ ويرضى
وَالسَّلامُ عَليكُم وَرحمةُ اللهَ وبَركاتهُ
رد: حـــــــــوار صــــريــــــح ๑ بــــــدون تـــجــــــريـــــح
بسم الله الرحمن الرحيم
والصلاة والسلام على اشرف الانبياء والمرسلين ..وعلى اله واصحابه اجمعين
وبعد...............:
قصة الصراع بين الحق والباطل والخير والشر قصة قديمة بدأت فصولها مع بداية وجود الأنسان على الأرض، وسوف تتواصل فصولها طالما كان هناك إنسان فى هذا الوجود.
وعندما ظهر الإسلام منذ أكثر من أربعة عشر قرنا من الزمان لم يتوقف سيل الشبهات التى يثيرها المشككون من خصوم هذا الدين تشكيكا فى مصادره أو فى نبيه أو فى مبادئه وتعاليمه. ولا تزال الشبهات القديمة تظهر حتى اليوم فى أثواب جديدة يحاول مروجوها أن يضيفوا عليها طابعا علميا زائفا.
ومن المفارقات الغريبة فى هذا الصدد أن يكون الأسلام – وهو الدين الذى ختم الله به الرسالات ، وكان آخر حلقة فى سلسلة اتصال السماء بالأرض – قد اختص من بين كل الديانات التى عرفها الأنسان سماوية كانت أم أرضية بأكبر قدر من الهجوم وإثارة الشبهات حوله.
ووجه الغرابة فى ذلك يتمثل فى أن الإسلام فى الوقت الذى جاء فيه يعلن للناس الكلمة الأخيرة لدين الله على لم ينكر أيا من أنبياء الله السابقين ولا ما أنزل عليهم من كتب سماوية ، ولم يجبر أحد من أتباع الديانات السماوية السابقة على اعتناق الإسلام . ولم يقتصر الأمر على عدم الإنكار ، وإنما جعل الإسلام الإيمان بأنبياء الله جميعا وما أنزل عليهم من كتب عنصرا أساسيا من عقيدة كل مسلم بحيث لاتصح هذه العقيدة بدونه.
ومن شأن هذا الموقف المتسامح للإسلام إزاء الديانات السابقة أن يقابل بتسامح مماثل وأن يقلل من عدد المناهضين للإسلام.
ولكن الذى حدث كان على العكس من ذلك تماما. فقد وجدنا الإسلام – على مدى تاريخه – يتعرض لحملات ضارية من كل اتجاه . وليس هناك فى عالم اليوم دين من الأديان يتعرض لمثل ما يتعرض له الإسلام فى الإعلام الدولى من ظلم فادح وإفتراءات كاذبة. وهذا يبين لنا أن هناك جهلا فاضحا بالإسلام وسوء فهم لتعاليمه سواء كان ذلك بوعى أو بغير وعى ، وأن هناك خلطا واضحا بين الإسلام كدين وبعض التصرفات الحمقاء التى تصدر من بعض أبناء المسلمين باسم الدين وهو منها براء.
الآن بعد مرور قرون عديدة على بزوغ فجر الإسلام، تُنظّم حملة كبرى من الجمعيات التّنصيرية، حُشد لها مليون منصّر بدعم من الفاتيكان للحدّ من انتشار الإسلام في العالم، والعودة بالبشريّة إلى المسيحيّة، ونشرت صحيفة (فليت إم زونتاج) الألمانية في 30 يونيو الماضي تقريراً عن منظمة رابطة الرهبان لتنصير الشعوب سلطت فيه الضوء على جهود المنظمة في نشر الدين المسيحي ومعتقداته حول العالم.
ولإن احتمل المسلمون ألواناً من البغي، وتقبلوا تبريرات متنوعة للعدوان فلن يوجد من يحتمل البغي على النبي – صلى الله عليه وسلم- ولن يمكن تبرير أي حماقة من هذا النوع .وفي ظل الحريات التي تبشر بها الولايات المتحدة العالم بدأت تتكشف بوضوح المعايير المزدوجة التي يُعمل بها؛ ففي الوقت الذي يضيق فيه الخناق على المؤسسات الإسلامية الخيرية -مع محدودية إمكانياتها- يسمح فيه لجمعيات التنصير ذات القدرات الكبيرة بالعمل بحرية في كافة أنحاء العالم.
اللجنة العالمية لنصرة خاتم الأنبياء -صلى الله عليه وسلم- في السعودية أصدرت بياناً عقب إطلاق حملة (مليون ضد محمد) التي ترعاها رابطة الرهبان نددت فيه بهذه الحملة وأطلقت حملة مضادة شعارها(http://www.icsfp.com/EN/)، أهابت فيه بجميع المسلمين ببذل قصارى جهدهم لتوضيح الحقائق وتعريف العالم بشخصية النبي محمد -صلى الله عليه وسلم- الفذة، ودعتهم إلى الاستمرار في الدعوة إلى الله وتبليغ رسالة الإسلام لجميع البشر، وتساءلت اللجنة في بيانها (يا أيها المليار هل أنتم مع نبيكم محمد صلى الله عليه وسلم؟).
هيا يا اخواني جميعا لنصرة الحبيب المصطفى بكل الوسائل المتاحة لنا
حتى نلقاه يوم القيامة ونقول يا رسول الله نحن من امتك فعلنا لاجلك هذا وهذا ...
هيا اخواني واخواتي لنصرة الحبيب صلى الله عليه وسلم
والصلاة والسلام على اشرف الانبياء والمرسلين ..وعلى اله واصحابه اجمعين
وبعد...............:
قصة الصراع بين الحق والباطل والخير والشر قصة قديمة بدأت فصولها مع بداية وجود الأنسان على الأرض، وسوف تتواصل فصولها طالما كان هناك إنسان فى هذا الوجود.
وعندما ظهر الإسلام منذ أكثر من أربعة عشر قرنا من الزمان لم يتوقف سيل الشبهات التى يثيرها المشككون من خصوم هذا الدين تشكيكا فى مصادره أو فى نبيه أو فى مبادئه وتعاليمه. ولا تزال الشبهات القديمة تظهر حتى اليوم فى أثواب جديدة يحاول مروجوها أن يضيفوا عليها طابعا علميا زائفا.
ومن المفارقات الغريبة فى هذا الصدد أن يكون الأسلام – وهو الدين الذى ختم الله به الرسالات ، وكان آخر حلقة فى سلسلة اتصال السماء بالأرض – قد اختص من بين كل الديانات التى عرفها الأنسان سماوية كانت أم أرضية بأكبر قدر من الهجوم وإثارة الشبهات حوله.
ووجه الغرابة فى ذلك يتمثل فى أن الإسلام فى الوقت الذى جاء فيه يعلن للناس الكلمة الأخيرة لدين الله على لم ينكر أيا من أنبياء الله السابقين ولا ما أنزل عليهم من كتب سماوية ، ولم يجبر أحد من أتباع الديانات السماوية السابقة على اعتناق الإسلام . ولم يقتصر الأمر على عدم الإنكار ، وإنما جعل الإسلام الإيمان بأنبياء الله جميعا وما أنزل عليهم من كتب عنصرا أساسيا من عقيدة كل مسلم بحيث لاتصح هذه العقيدة بدونه.
ومن شأن هذا الموقف المتسامح للإسلام إزاء الديانات السابقة أن يقابل بتسامح مماثل وأن يقلل من عدد المناهضين للإسلام.
ولكن الذى حدث كان على العكس من ذلك تماما. فقد وجدنا الإسلام – على مدى تاريخه – يتعرض لحملات ضارية من كل اتجاه . وليس هناك فى عالم اليوم دين من الأديان يتعرض لمثل ما يتعرض له الإسلام فى الإعلام الدولى من ظلم فادح وإفتراءات كاذبة. وهذا يبين لنا أن هناك جهلا فاضحا بالإسلام وسوء فهم لتعاليمه سواء كان ذلك بوعى أو بغير وعى ، وأن هناك خلطا واضحا بين الإسلام كدين وبعض التصرفات الحمقاء التى تصدر من بعض أبناء المسلمين باسم الدين وهو منها براء.
الآن بعد مرور قرون عديدة على بزوغ فجر الإسلام، تُنظّم حملة كبرى من الجمعيات التّنصيرية، حُشد لها مليون منصّر بدعم من الفاتيكان للحدّ من انتشار الإسلام في العالم، والعودة بالبشريّة إلى المسيحيّة، ونشرت صحيفة (فليت إم زونتاج) الألمانية في 30 يونيو الماضي تقريراً عن منظمة رابطة الرهبان لتنصير الشعوب سلطت فيه الضوء على جهود المنظمة في نشر الدين المسيحي ومعتقداته حول العالم.
ولإن احتمل المسلمون ألواناً من البغي، وتقبلوا تبريرات متنوعة للعدوان فلن يوجد من يحتمل البغي على النبي – صلى الله عليه وسلم- ولن يمكن تبرير أي حماقة من هذا النوع .وفي ظل الحريات التي تبشر بها الولايات المتحدة العالم بدأت تتكشف بوضوح المعايير المزدوجة التي يُعمل بها؛ ففي الوقت الذي يضيق فيه الخناق على المؤسسات الإسلامية الخيرية -مع محدودية إمكانياتها- يسمح فيه لجمعيات التنصير ذات القدرات الكبيرة بالعمل بحرية في كافة أنحاء العالم.
اللجنة العالمية لنصرة خاتم الأنبياء -صلى الله عليه وسلم- في السعودية أصدرت بياناً عقب إطلاق حملة (مليون ضد محمد) التي ترعاها رابطة الرهبان نددت فيه بهذه الحملة وأطلقت حملة مضادة شعارها(http://www.icsfp.com/EN/)، أهابت فيه بجميع المسلمين ببذل قصارى جهدهم لتوضيح الحقائق وتعريف العالم بشخصية النبي محمد -صلى الله عليه وسلم- الفذة، ودعتهم إلى الاستمرار في الدعوة إلى الله وتبليغ رسالة الإسلام لجميع البشر، وتساءلت اللجنة في بيانها (يا أيها المليار هل أنتم مع نبيكم محمد صلى الله عليه وسلم؟).
هيا يا اخواني جميعا لنصرة الحبيب المصطفى بكل الوسائل المتاحة لنا
حتى نلقاه يوم القيامة ونقول يا رسول الله نحن من امتك فعلنا لاجلك هذا وهذا ...
هيا اخواني واخواتي لنصرة الحبيب صلى الله عليه وسلم
سنــــــــدريلا العرب- عربي نشيط
- عدد الرسائل : 81
العمر : 29
الجنس :
المهنه :
نقاط : 0
تاريخ التسجيل : 26/05/2008
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى